
أشاد الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بما قال إنه انفتاح الحكومة الموريتانية على المعارضة من أجل إشراكها في العملية السياسية الجاري تحضيرها في البلاد، كما أشاد بمعالجتها لملفي العبودية والإرهاب.
وكانت الحكومة الموريتانية قد دخلت مطلع الأسبوع في تشاور مفتوح مع منسقية المعارضة، من أجل إيجاد تفاهمات تمكن من تنظيم الانتخابات التشريعية والبلدية المقبلة.
وثمن بان كي مون، في حديث مع وزير الخارجية الموريتاني أحمد ولد تكدي، على هامش الدورة الـ68 للجمعية العامة للأمم المتحدة، الموقف الإنساني لموريتانيا المتمثل في فتح الحدود أمام اللاجئين الماليين.
وفي سياق متصل أشاد مون بالجهود التي تبذلها الدولة الموريتانية من أجل إيجاد حل لأزمة الصحراء.
وكان وزير الخارجية الموريتاني قد تطرق في عرضه لإغلاق ملف المبعدين وجهود الدولة في المشاركة في عمليات حفظ السلام الأممية وخاصة في كوت ديفوار، مطالبا الأمين العام برفع الحصة المخصصة لموريتانيا في الطاقم الوظيفي في الأمم المتحدة.
وركز ولد تكدي على التحديات التي تواجهها موريتانيا بشكل خاص ومنطقة الساحل الإفريقي بشكل عام فيما يخص الإرهاب، داعياً الأمين العام إلى دعم الجهود في مكافحة هذه الظاهرة الخطيرة حسب تعبير الوزير.
وكانت الحكومة الموريتانية قد دخلت مطلع الأسبوع في تشاور مفتوح مع منسقية المعارضة، من أجل إيجاد تفاهمات تمكن من تنظيم الانتخابات التشريعية والبلدية المقبلة.
وثمن بان كي مون، في حديث مع وزير الخارجية الموريتاني أحمد ولد تكدي، على هامش الدورة الـ68 للجمعية العامة للأمم المتحدة، الموقف الإنساني لموريتانيا المتمثل في فتح الحدود أمام اللاجئين الماليين.
وفي سياق متصل أشاد مون بالجهود التي تبذلها الدولة الموريتانية من أجل إيجاد حل لأزمة الصحراء.
وكان وزير الخارجية الموريتاني قد تطرق في عرضه لإغلاق ملف المبعدين وجهود الدولة في المشاركة في عمليات حفظ السلام الأممية وخاصة في كوت ديفوار، مطالبا الأمين العام برفع الحصة المخصصة لموريتانيا في الطاقم الوظيفي في الأمم المتحدة.
وركز ولد تكدي على التحديات التي تواجهها موريتانيا بشكل خاص ومنطقة الساحل الإفريقي بشكل عام فيما يخص الإرهاب، داعياً الأمين العام إلى دعم الجهود في مكافحة هذه الظاهرة الخطيرة حسب تعبير الوزير.