

اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون؛ أن الجماعات المسلحة في شمال مالي مازالت تمثل “تهديدا أمنيا خطيرا على المنطقة بأكملها”، في الوقت الذي لم يتم فيه بعد تجهيز القوات الإفريقية التي تشكل لب مهمة الأمم المتحدة لحفظ السلام التي سيتم إرسالها الشهر المقبل بشكل ملائم .
وقال كي مون؛ في تقرير قدمه لمجلس الأمن الدولي أمس السبت (08/06/2013)؛ إنه على “الرغم من المكاسب التي حققتها القوات الفرنسية وقوات الأمن المالية وقوة إفريقية تعرف باسم (افيسما)، فإن الوضع مازال خطيرا”.
وأضاف أن “الوضع على الأرض مازال مائعا مع استمرار وقوع اشتباكات متفرقة بين الجماعات المسلحة واستمرار وقوع هجمات غير منتظمة عبر مناطق الشمال الثلاثة”.
وأكد الأمين العام للأمم المتحدة؛ أنه “علاوة على ذلك فان تقدم قوات الدفاع والأمن المالية شمالا صوب كيدال، والاشتباكات مع عناصر الطوارق الانفصالية، في الخامس من يونيو، أدت لتفاقم التوترات وزيادة اضطراب الوضع في المنطقة”؛ وفق نص التقرير.
وقال كي مون؛ في تقرير قدمه لمجلس الأمن الدولي أمس السبت (08/06/2013)؛ إنه على “الرغم من المكاسب التي حققتها القوات الفرنسية وقوات الأمن المالية وقوة إفريقية تعرف باسم (افيسما)، فإن الوضع مازال خطيرا”.
وأضاف أن “الوضع على الأرض مازال مائعا مع استمرار وقوع اشتباكات متفرقة بين الجماعات المسلحة واستمرار وقوع هجمات غير منتظمة عبر مناطق الشمال الثلاثة”.
وأكد الأمين العام للأمم المتحدة؛ أنه “علاوة على ذلك فان تقدم قوات الدفاع والأمن المالية شمالا صوب كيدال، والاشتباكات مع عناصر الطوارق الانفصالية، في الخامس من يونيو، أدت لتفاقم التوترات وزيادة اضطراب الوضع في المنطقة”؛ وفق نص التقرير.